أسلحة الدمار الشامل العراقية هي اسلحة دمار شامل كان يعتقد ان العراق امتلكها في عهد الرئيس السابق صدام حسين وذلك لان صدام استخدم السلاح الكيماوي في 1980 في حملة الانفال و حلبجة ضد المدنيين الاكراد فيها و انه سعى لامتلاك اسلحة بيلوجية و برنامج نووي بالرغم من انه لم يشيد قنبلة نووية . بعد حرب الخليج الثانية و الغزو العراقي للكويت في 1990 قامت القوات المتحالفة بتدمير كميات كبيرة من الاسلحة الكيميائية العراقية والمعدات والمواد ذات الصلة بها [1] في عام 1998 ارسلت الوكالة الدولية للطاقة الذرية مجموعة من المفتشين للبحث والتحري عن وجود اسلحة دمار شامل في العراق الا ان الحكومة لم تتعاون معهم مما ادى إلى انسحابهم من العراق وشن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة عملية ثعلب الصحراء على نقاط محددة في بغداد