العودة   منتديات همس المصريين > :: همس القسم الإسلامى :: > همس الحبيب المصطفى وأصحابه الأبرار > رجال حول الرسول , همس صحابة رسول الله

رجال حول الرسول , همس صحابة رسول الله الصحابة الأبرار , صحابة رسول الله , الصحابى الجليل , الصحابى ,

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-14-2017, 12:48 PM   #1
☻ المشرفة العامة ☻
 
الصورة الرمزية بسنت
 
تاريخ التسجيل: Sun Jul 2013
المشاركات: 16,216
معدل تقييم المستوى: 37
بسنت has much to be proud ofبسنت has much to be proud ofبسنت has much to be proud ofبسنت has much to be proud ofبسنت has much to be proud ofبسنت has much to be proud ofبسنت has much to be proud ofبسنت has much to be proud ofبسنت has much to be proud of

اوسمتي

افتراضي معلومات عن الإمام البخارى رضى الله عنه

معلومات عن الإمام البخارى رضى الله عنه
معلومات عن الإمام البخارى رضى الله عنه
معلومات عن الإمام البخارى رضى الله عنه
كان إسماعيل بن إبراهيم بن المُغيرة من تلاميذ الإمام مالك،و روى عنه و عن حماد بن زيد كثيرًا من الأحاديث،رضى الله عن الجميع.و قد أسلم"المُغيرة"جد إسماعيل،على يد اليمان الجعفى،فنسبوه إليه،فكان يُقال له:إسماعيل بن إبراهيم بن المُغيرة الجعفى.و لم تكن زوجة إسماعيل بأقل منه صلاحًا،بل ثبتت لها كرامة تواتر ذكرها فى كتب المُؤرّخين،و هى أن طفلها الصغير-محمدا-فقد بصره،فدعت الله تعالى أن يرده عليه،و ذات ليلة أتاها أبونا إبراهيم صلى الله عليه و سلم،فى المنام،و بشّرها بأن الله تعالى قد استجاب لكثرة دعائها،و استيقظت لتجد الغلام مُبصرًا بقدرة الله و حوله و قوته.و بعد وفاة زوجها حرصت على تعليم الصبى،فأرسلته إلى مكتب التحفيظ ببلدها بخارى-مدينة تقع الآن فى جمهورية أوزبكستان بآسيا الوسطى-و هناك أتم محمد حفظ القرآن الكريم قبل أن يبلغ العاشرة من عمره. و لأن"كُل مُيسّر لما خُلق له"كما أخبر النبى صلى الله عليه و سلم،فى حديث رواه البخارى نفسه.
فقد ظهرت عليه علامات النبوغ المُبكّر،و رزقه الله تعالى ذاكرة حديدية نادرة، وألهمه حفظ الأحاديث النبوية الشريفة،فلزم مجالس المُحدّثين،وأخذ عنهم كل ما فى جعبتهم،و كان يحفظ من الأحاديث الشريفة فى أيام ما يستغرق غيره فى حفظه شهورا و سنوات،و لا يكتب عند شيوخه،بل يسمع منهم مرة واحدة،فيحفظ ما سمعه فورا عن ظهر قلب،و يكتب رفاقه،ثم يُراجعون و يُصحّحون ما كتبوا على ما حفظ البخارى.وكان ينظر فى أى كتاب مرة واحدة،فيحفظه فورًا لا يُسقط منه كلمة ! و من العجائب التى وقعت للنابغة الصغير أنه ردّ على أحد شيوخه الكبار،و صحّح له إسناد حديث،و كان -حينها-فى سن الحادية عشرة.و كان المُعلّم هو"الداخلى"أحد أئمة الحديث فى"بخارى"فى ذلك الوقت،فنهر الصغير،لكن محمدا لم يسكت،و قال لشيخه بشجاعة و ثبات:ارجع يا أستاذنا إلى الأصل المكتوب،إن كان عندك.و دخل الرجل منزله،و راجع النسخة المكتوبة،فوجد سلسلة رواة الحديث بالضبط كما قال تلميذه،فأثنى عليه،و دعا له..و من البشريات أيضا ما جرى له بمجلس أحد كبار علماء المنطقة،إذ سأل أحد الحاضرين الصبى عن عدد ما كتب فى ذلك اليوم من أحاديث نقلا عن شيخه،فأجاب البخارى:كتبت حديثين،فضحك بعضهم-و كأنه يحسبون ما كتب قليلا-فقال لهم الشيخ ذو البصيرة المُضيئة:"لا تضحكوا منه الآن،فلعلّه يضحك منكم يوما"و بالفعل أصبح البخارى أحد أعلام الإسلام،بينما لا يعرف أحد أسماء من ضحكوا منه فى صغره !..و كذلك توسّم فيه الإمام أبو حفص أحمد بن حفص الخير،و قال لمن حوله ذات مرّة –بعد انصراف البخارى-:"هذا شاب كيّس،أرجو أن يكون له صيت و ذكر"وبالفعل وقع ما أخبر به الرجل المُلهم! و دعا له أحد شيوخه-عبد الله بن منير-و هو من كبار الزاهدين الصالحين قائلا:"يا أبا عبد الله،جعلك الله زين هذه الأمة"و يرى الإمام الترمذي أن الله تعالى:"قد استجاب له فيه".و من البشارات كذلك،أنه عندما دخل الصغير البخارى على المُحدّث الجليل سليمان بن حرب،نظر إليه طويلا،و قال لمن حوله:"هذا يكون له يوما صوت"..و صدقت فراسة العالم الربانى،فلم تمض إلا سنوات،حتى صار البخارى ملء السمع والبصر.


(2)
و قد زرع الله عشق العلم فى صدر الفتى
فلم يبلغ 16سنة حتى كان قد حفظ كُتُب عبد الله بن المُبارك و وكيع بن الجَرّاح و غيرهما من كبار علماء السلف رضى الله عنهم أجمعين.
و من تدبير الله للبخارى كذلك،أن أباه كان ميسور الحال،و ترك له مالا حلالا يكفي لتغطية نفقاته الضرورية،و بهذا تفرّغ لطلب العلم.و يُروى عن أبيه أنه قال قبل موته:لا أعلم فى مالى درهمًا واحدًا من حرام.و لعل الله تعالى قد بارك له فى ذريته بهذا.و عندما بلغ البخارى17 سنة خرج مع أمه وأخيه إلى مكة المُكرّمة،لأداء فريضة الحج،و لم يُهدر الفرصة السانحة لتلقّى العلم على أيدى فحول البلد الحرام،فبقى بها،و عاد أخوه بأمّه إلى بخارى.و خلال سنوات جمع رضى الله عنه ما لدى المكيين ثم ما عند علماء المدينة المُنوّرة من أحاديث النبى صلى الله عليه و سلم.و لم يكتف بهذا،فقد راح يتنقّل طوال عمره،بلا كَلَل أو مَلَل،فى سائر أنحاء العالم الإسلامى،كالعراق والشام و مصر و جميع بلاد ما وراء النهر،عالما و مُتعلّما.و يكفى أن نعلم أن عدد شيوخه قد تجاوز الألف،أى أنه قد اغترف من بحار كل علماء زمانه تقريبا.وأمّا تلاميذه الذين سمعوا منه مُباشرة،و كتبوا عنه فقد بلغوا عشرات،بل مئات الألوف من سائر البلدان،ثم نهلت الأمّة كلها من مؤلفاته إلى يومنا هذا..و كُل من يأتى بعده من أهل العلم إلى يوم القيامة،فهو من تلاميذه الذين يدينون له،بل الأُمّة كلها تدين له بالفضل.
و شاء الله تعالى أن يعرف الجميع فضل و علم البخارى فى كل مكان ارتحل إليه..و من ذلك أنه
عندما دخل بغداد أراد العلماء هناك اختبار ذاكرته و كفاءته و علمه،فأمروا مائة من الرجال أن يسألوه عن مائة من الأحاديث،بعد تغيير أسماء الرواة،و قلب الأسانيد-سلسلة رواة الحديث-فاستمع إليهم بهدوء و صبر،و فى كل مرة يجيب على طارح الحديث:"لا أعرفه"فظن غير الراسخين أنهم قد نالوا منه،وأنه قد عجز أمامهم.لكن كبار الشيوخ أمروهم بالانتظار حتى يسمعوا منه بعد أن يفرغوا من عرض المائة حديث،و حدث ما توقّعه العقلاء،إذ راح البخارى يواجه السائلين واحدا تلو الآخر-بالترتيب- فقال للأول:أنت قلت كذا و كذا،والصواب هو أن هذا الحديث رواه فلان عن فلان عن فلان،و قال للثانى مثل ذلك..إلخ حتى فرغ من المائة،بدون أن يُخطىء فى كلمة أو اسم راو واحد،و راجع القوم الأحاديث المائة،فإذا هى كما رواها البخارى بالضبط،فأقرّوا له بالعلم والفضل.و يُعلّق الإمام ابن حجر العسقلانى على هذه الواقعة،مُبديا إعجابه الشديد بالعلّامة البخارى،و يُلاحظ أنه إذا كان لم ينس أحد رواة أو متون الأحاديث،فإن الأعجب من هذا أنه حفظ ما قاله كل واحد من الرجال المائة –فى دقائق-وأعاد ما قالوه له بالضبط بلا أدنى خطأ ! و يُروى أن هذه الواقعة تكرّرت أيضا فى"سمرقند"إحدى مدن ما وراء النهر-بآسيا الوسطى- و خرج الإمام العظيم من الامتحان أيضا بلا خطأ فى لفظ واحد،رضى الله عنه وأرضاه.


(3)

و من عجائب البخارى،أيضا،أنه قد بدأ التأليف مُبكّرًا جدًّا-فى سن الثامنة عشرة-و كان أول إنتاجه العلمى الغزير هو كتاب"قضايا الصحابة والتابعين"ثم موسوعته الهائلة"التاريخ"الذى كان يسهر لتأليفه عند قبر النبى صلى الله عليه و سلم بالمدينة المُنوّرة.و من مؤلفاته أيضا"تفسير القرآن الكريم"و"الأدب المفرد"و"خلق أفعال العباد"و غيرها.لكن أشهر ما جمعه وأخرجه للناس هو كتابه"الصحيح"الذى يضم أكثر من سبعة آلاف ومائتى حديث نبوى شريف..و سبب كتابة الصحيح أن البخارى كان يحضر مجلس الإمام العظيم إسحاق بن راهويه،فسمعه مرة يقول لتلاميذه"لو جمعتم أحاديث الرسول صلى الله عليه و سلم فى كتاب مختصر"و لم يلتقط الفكرة سوى أصغر الحاضرين،النابغة البخارى،الذى صمّم على جمع الأحاديث الصحيحة فى كتاب،و هو ما تحقّق بعد ذلك بسنوات طوال..و قد بدأ كتابته داخل البيت الحرام،و استكمله فى المسجد النبوى الشريف،واستغرق فى إنجازه 16 سنة كاملة،و راجعه عدة مرات.وروى أحد مُعاصريه أنه كان يستيقظ من نومه 20 أو 30 مرة ليلا،ليراجع إسناد حديث،أو يدوّن ملاحظات على إحدى الروايات،أو يضيف حكما فقهيا فى عنوان أحد الأبواب،أو يدوّن رأيا لصحابى أو تابعى..إلخ..ووصف كثير من العلماء صحيح البخارى بأنه:"أصح كتاب بعد القرآن الكريم"و استفاد به و منه معاصروه و من جاءوا بعده من أهل الحديث والتفسير والفقهاء والعلماء فى سائر الأنحاء،ثم جميع المسلمين إلى يوم القيامة.و كان رضى الله عنه لا يكتب حديثا سمعه من شيوخه إلا بعد أن يتوضأ و يصلى ركعتين،و يستخير الله تعالى،و يتأكّد من صحة رواية الحديث.و لا يروى البخارى إلا عن أهل التقوى والصلاح والصدق والعلم والدراية التامة،فضلا عن الضبط و حضور الذهن و تمام العقل.و كان يشترط أن يكون الراوى قد عاصر شيخه الذى أخذ الحديث عنه،وأن يكون قد قابله شخصيا،ليتأكّد من أنه قد تلقّى هذا الحديث منه مُباشرة و ليس بواسطة.و كل هذا جعل من صحيح البخارى أهم دواوين السُنّة المُطهّرة،وأصحّها على الإطلاق.و من الغريب أن قلة من العلماء يُقدّمون عليه"صحيح مسلم"مع أن مسلما يكتفى بشرط أن يُعاصر الراوى شيخه الذى روى عنه الحديث،و لا يشترط اللقاء بينهما فعلا-كالبخارى- و هذا يعنى أن إسناد أحاديث البخارى أقوى وأصَحّ،و فى كُلِ خير..و قال الإمام الدارقطنى:"لولا البخارى ما راح مسلم و لا جاء".و قد عرض الإمام البخارى كتابه-الصحيح-على الإمام أحمد بن حنبل والإمام ابن المدينى والإمام يحيى بن معين و غيرهم فاستحسنوه،و شهدوا له بالصِحّة،إلا أربعة أحاديث قال الإمام العقيلى عنها:"و القول فيها قول البخارى"أى أنها صحيحة بدورها كما رأى البخارى.
و مع فضله و علمه و صحة أحاديثه،كان الإمام مسلم نفسه من تلاميذ الإمام البخارى.و ثبت أن مسلما لقي البخارى يوما،فقبّل رأسه و يديه،و قال له،تواضعا واعترافا بعلمه و فضله:"دعنى أقبّل رجليك يا أستاذ الأستاذين،و سيد المُحدّثين،و طبيب الحديث فى عِلَلِه"و قال له مرّة أخرى-بعد أن صحّح له البخارى إسناد حديث-:"لا يُبغضك إلّا حاسد،وأشهد أنه ليس فى الدنيا مثلك"و كذلك كان الباقون من مشاهير أصحاب دواوين السُنّة،كالترمذى وابن ماجه والنسائى والحاكم والبيهقى و من دونهم،من تلاميذ البخارى.بل ثبت أن كثيرا من شيوخه الذين علّموه،قد تعلّموا منه و نقلوا عنه لاحقا ما لم يكن عندهم من الأحاديث،و{ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ} سورة الجمعة:4
و قال الإمام الحاكم:رحم الله الإمام محمد بن إسماعيل-البخارى-فإنه
الذى ألّف الأصول،و بيّن للناس،و كل من عمل بعده فإنما أخذه من كتابه،كمسلم و غيره".


(4)

و لم يقتصر البخارى على الجهاد العلمى،و ما بذله فيه جهود هائلة،بل شارك أيضا فى الجهاد بالنفس والمال ضد أعداء الإسلام.و يقول معاصروه أنه كان راميًا ماهرًا،نادرًا ما يخطىء سهمه الهدف.
, و ذات يوم أصاب سهمه وتد قنطرة على نهر فكسره،فأرسل إلى صاحب القنطرة،طالبًا منه السماح له بإصلاحه على نفقته،و كان صاحبها من أهل العلم،فرد علي البخارى قائلًا:"بل القنطرة و جميع مالى فداء لك"ففرح البخارى بسماحة الرجل و عفوه،و تصدق بمئات الدراهم،وأملى على تلاميذه فى ذلك اليوم خمسمائة حديث...و كذلك بنى رِباطًا-قلاعًا و تحصينات-على حدود بلده-بخارى-من ماله الخاص،و شارك بنفسه فى بنائها.
و اجتمع عدد كبير من الناس لمعاونته فى البناء،و طلب منه بعضهم أن يستريح من العمل بيديه،فأبى إلا أن يحمل الطوب معهم،حتى لا يحرم نفسه من الثواب العظيم..و يُروى أنه أعد لهم طعامًا،و كان قد اشترى خبزًا قليلًا-بثلاثة دراهم،فأكل معه ما يزيد عن مائة من العمال حتى شبعوا،و بقى طعام كثير،و تلك كرامة ظاهرة..و كان رضى الله عنه مستجاب الدعوة،و قد عاين بنفسه استجابة الله تعالى له-فى الحال- فامتنع بعد ذلك عن طلب شىء من ربه –من حاجات الدنيا-خشية أن ينقص من حسناته.و من صفاته العطرة كذلك أنه كان يتجنّب الغيبة والنميمة تمامًا،حتى فى الوصف الضرورى لأحوال رواة الأحاديث-لبيان ما إذا كان الراوى صالحًا للنقل عنه أم لا-فقد كان البخارى يكتفى بقول عبارات غير جارحة،مثل"سكتوا عنه"أو"تركوا حديثه"أو"رماه فلان بالكذب"و فى هذا الوصف الأخير ليس هو من يتهم الرجل بالكذب،بل شخص آخر،و كل ما فعله البخارى هو إثبات هذا الوصف-للأمانة العلمية-فإنه لا يجوز كتمان حال الراوى بحجة تجنّب الغيبة،و هذه من حالات الضرورة،حتى لا ينخدع الناس بشخص غير أمين،فينقلوا عنه أكاذيبه،التى ينسبها إلى النبى صلى الله عليه و سلم،و فى هذا ما فيه من ضرر و بلاء عظيم.
و عن زهد الإمام حدّث و لا حرج.إذ كان مُكتفيًا معظم عمره بملابس بسيطة،و كان طعامه الخبز فقط لا غير.و كان يتصدّق بمعظم ما يأتيه من ثمار أرضه،و كثيرا ما كانت نقوده تفنى،فكان يأكل الحشائش،حتى لا يسأل أحدا شيئًا.و كان ربّه الأكرم يرسل إليه من يعطيه مالًا بلا طلب و لا سابق معرفة،و هى كرامة أخرى..و لم يعلم من حوله بزهده و تقشّفه،إلّا فى أواخر حياته،عندما فحص طبيب بوله،وأخبرهم أن هذا الإمام لا يتناول سوى الخبز،فألحّ تلاميذه عليه أن يأكل معه شيئًا،فأضاف قطعة من السكر إلى الخبز ! و هذا حال كُل عالم عامل،يشغله السعى إلى الآخرة،و طلب العلم و نشره عن حطام الدنيا الفانى.




المواضيع المتشابهه:


lug,lhj uk hgYlhl hgfohvn vqn hggi uki hggi hghlhl hgfohvn hgj[hvn hgYlhl vqd

__________________
بسنت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
معلومات, الله, الامام البخارى, التجارى, الإمام, رضي, عنه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2023, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
adv helm by : llssll
الساعة الآن 10:51 AM