السؤال الأول استخرج معانى الكلمات التى تحتها خط :
من درس "
آيات العلم - شعر ":
- خرجوا إلى الدنيا بغير حطام.
-
العلم خير قوام.
-
العلم يرفعها أجل مقام.
- من راكب متن الرياح.
- أقبلوا زمرًا عليه.
السؤال الثانى تناقش مع زملائك ومعلمك فى المعانى الآتية :
من درس "
آيات العلم - شعر ":
1- هذّبوا فتياتكم فالعلمُ خيرُ قوام.
2 - العِلم مالُ المعدمين.
3 - الجهلُ يخفضُ أمةً ويذلها.
4 - منطِق صمَّ الجمادِ بأحرفٍ وكلام.
5 - أقبلوا زُمرًا عليه.
السؤال الثالث أ - ما أثرُ
العلم فى مَجالات الحياة ؟ وما مظاهرُ التَّقدم العلمى؟
ب - ما فائدةُ العِلمِ للإنسان؟
ج - لماذا يجب أن نبتعد عن الجهل؟
د - ما العَلاقة بين
العلم والأخلاقِ ؟
هـ - كيف صَوَّر الشاعرُ الجاهلَ ؟ وما رأيُكَ فى هذا التَّصوير؟
السؤال الرابع اقرأ ثم أجب :
من درس "
آيات العلم - شعر ":
رَبُّوا بَنيكُم ، عَلِّموهم هَذّبوا فَتياتِكُمْ ، فالعِلْمُ خَيْر قِوَامِ
والعِلْمُ مالُ المُعْدَمِينَ إذا هُم خَرَجوا إلى الدُّنيا بغيرِ حُطامِ
( أ ) أكمل ما يأتى :
« فتيات » مفردها : ......... . « حُطام » معناها : ........ جمع « دنيا »
( ب ) ما الفكرة المتضمنة فى البيتين ؟ وهل توافق عليها ؟ ولماذا ؟
( جـ ) فى البيت الثانى تعبير جميل، وضّحه، ثم بين أثرَه فى إبراز المعنى.
السؤال الخامس مَاذَا يَحْدُثُ لَو ...؟
من درس "
آيات العلم - شعر ":
قدَّرت البشرية العلماء المبدعين.
اختفت الأمية من العالم العربى.
السؤال السادس اقرأ ثم أجب :
من درس "
آيات العلم - شعر ":
رَبُّوا بَنيكُم ، عَلِّموهم هَذّبوا فَتياتِكُمْ ، فالعِلْمُ خَيْر قِوَامِ
والعِلْمُ مالُ المُعْدَمِينَ إذا هُمُ خَرَجوا إلى الدُّنيا بغيرِ حُطامِ
ضَع الإجابة الصحيحة مكان النقط فيما يلى :
( أ )
- « تهذيب الفتاة » يكون بـ ...........
- «المعدمون » هم ..............
( ب ) «
العلم مال المعدمين » . وضح جمال هذا التعبير
( جـ ) العالِم قدوة طيبة .. صور قيمته بين الناس.
الاجــــابة اجابة السؤال الأول - مَعْنى « حُطام » : ما تكسر من الشىء.
- مَعْنى « قِوام » : مستقيم، والمقصود :أسَاس.
- مَعْنى « مَقام » : ثبات واستقرار، والمقصود : مكانة ومنزلة.
- مَعْنى « مَتْن » : ظَهْر. - مَعْنى « زُمرًا » : أفواجًا وجَماعات.
اجابة السؤال الثانى 1- قَوِّموا أَخْلاقَ بناتِكم بالعِلْم والمعْرفةِ، فالعِلْمُ أسَاسٌ قَوىٌّ لِكلِّ خَيْر، ورُقى وازدهار.
2 - إِنّ العِلْمَ سِلاح مَنْ لا سِلاحَ لَهُ، وهو مَصْدرُ الثَّراءِ لِمن لا مَالَ لهُ.
3 - إنّ الجَهْلَ عَواقِبُه وَخِيمةٌ فهُو يُذِلُّ أَهْلَه، ويَقْضِى عَلى الأمَمِ ويُنكِّسُ أَعْلامَها.
4 - العِلْم يَهبُ الحَياةَ لمن لا حياة له، وهُو الَّذى يَجْعل الحَجَر الأصَمّ يُحاوِرُ ويُداوِرُ.
5 - سارِعُوا فِى طلبِ العِلم، وتَسَلَّحُوا بِه جَميعًا لِترفعُوا قَدر وَطنِكُم.
اجابة السؤال الثالث
أ - للعلم أثرٌ واضِح فى جَميع مجالاتِ الْحياة، فَقَضى علَى كثِيرٍ مِن الأمْراض المسْتَعْصية، وظَهرت آثارُه علَى الأرْض، وفِى الفَضاءِ، والبِحارِ، وفِى كُلِّ مَكان.
ب - لِلْعِلم فوائِدُ كثيرةٌ على الإنْسان، فَقد مَكَّنه من السَّيطرة على كثِير مِن الظَّواهِر الكونية، فسيْطر على البحار، وغزا الفَضاء، وأقام السدود، وشيد المصانع.
ج - يجب أنْ نَبتعد عَن الجَهْل، لأنّه وصمةُ عارٍ فى جبين الشُّعوب، وسَببُ تأخّرِ الأممِ، وضياع القِيم.
د - العَلاقة وطيدة بين العِلْم والأخْلاق، فَالعِلمُ يهذِّبُ الأخْلاق، ويَرْتقى بها، والأخلاق تُهذِّب العِلْم، فيعمل لِصالِح البشرية.
هـ - صَوّر الشاعِرُ الجاهِل بمن يذْهب إلى مَيْدان الحرْب بغير سِلاح يحميه.
وهو تَشْبيه مُناسِبٌ، يُوضِّح ضَعْفَ وتَخاذُلَ الجاهِل.
اجابة السؤال الرابع
( أ )
- مفرد فتيات : فتاة.
- معنى حطام : ما تكَسَّر من الشّىْءِ. - جمع دنيا : دُنا.
( ب ) الفكرة المتضمنة فى البيتين : هى وجوب تعليم الأبناء، وتقويم أخلاق البنات، وأن
العلم سلاح قوى وهو المصدر الحقيقى للغنى.
- نعم أوافق على هذه الفكرة، لأن
العلم فعلًا هو مصدر الخير فى الحياة.
( جـ ) التعبير الجميل :
العلم مالُ المعْدَمِين.
توضيحه : فقد شبه
العلم بالمال الذى يسعى لتحصيله المعدمون.
وله أثر واضح فى إبراز المعنى، وبيان مكانة
العلم وقيمته.
اجابة السؤال الخامس
1 - إذا قدرت البشرية العلماء المبدعين، زاد عددهم، وبذلوا كل ما فى استطاعتهم لخدمة البشرية، ولخف العناء، وكثر الخير، وازدهرت الحياة.
2 - إذا اختفت الأمية من العالم العربى، ساير هذا العالم العربى ركب الحضارة المتقدم، وحقق آمال رشعوبه، وعمه الخير.
اجابة السؤال السادس
( أ )
- تهذيب الفتاة يكون بـ : حسن تربيتها، وتقويم أخلاقها.
- المعدمون هم : الذين لم يملكوا من حطام الدنيا شيئًا.
( ب )
العلم مال المعدمين.
تعبير جميل، فقد تصور
العلم مالاً وسلاحًا يملكه المعدمون، الذين لا مال لهم.
( جـ ) العالِم إنسان محترم موقر، يأخذ الناس عنه العلم، فهو مصدر نور وهداية، محبوب أينما كان، وكيفما كان، كل إنسان يميل إليه، ويُؤْثِرُ قربه، ويأنس به.