السؤال الأول
أجب عن الأسئلة التالية :
1 - «جمعت هوازن أمرها لتضمن النصر».
دلِّل على صدق هذه العبارة.


السؤال الثانى
1 - موقف النبى صلى الله عليه وسلم (يوم حنين)، درسٌ لقادة الحرب المعاصرين. وضِّح ذلك.

2 - ما وجه بطولة أسامة (يوم حنين)؟ وهل تحب أن تكون بطلاً مثله؟


السؤال الثالث
علل ما يأتى :
1 - قيادة أسامة امتحان للصحابة.

2 - قول بعض المسلمين: «لن نغلب اليوم عن قلَّة».


السؤال الرابع
1- كان عدد المسلمين فى حنين تسعة عشر ألف مقاتل.
- صح
- خطأ


2- كان سن أسامة فى (غزوة حنين): ..........
- ١٦ سنة
- ١٥ سنة
- ١٤ سنة

3- أنـزل المسـلمـون بهوازن وحلفائهــا أقسى هزيمــة شهدتها الصحراء.
- صح
- خطأ


4- وقف المسلمون وراء مضايق وادى حنين وشعابه.
- صح
- خطأ


5- كان حشد هوازن والقبائل المتحالفة معها لأموالهم وأولادهم ونسائهم من أسباب نصرهم.
- صح
- خطأ


6- كانت (غزوة حنين) فى السنة ............. للهجرة.
- الثامنـة
- السابـعـة
- السادسـة


الاجــــابة

اجابة السؤال الأول
جمعت هوازن أمرها لتضمن النصر، فقد تحالفت مع قبائل: ثقيف، ونصر، وجُشم، وحفزتهم إلى قتال المسلمين، كما حملت كل ما تملك من ذهب وفضة، وساقت أمامها كل ما تملك من إبل، وغنم، وماعز، وصَحِبَت نساءَها، حتى يكونَ فى وجودهن خلف المقاتلين دافع إلى خوض المعمعة فى حماسة، حفاظًا على العِرْضِ، وإِظهارًا للشجاعة، وانتزاعًا للإعجاب.


اجابة السؤال الثانى
1 - موقف النبىّ صلى الله عليه وسلم (يوم حنين) درس لقادة الحرب المعاصرين، فإن النبىّ لم تزعجه المفاجأة ولا الهزيمة، وإنما ثبت ووقف، ولم تتحرَّك قدماه خُطوة واحدة نحو الوراء، وقد ملأ الإيمان قلبه وعقله ومشاعره، وراح ينادى بصوت هزَّت أصداؤه جوانب الوادى: «إلى أَيْنَ أَيهَا الناس؟ هلمُّوا إلىَّ، أنا رسول الله، أنا محمد بن عبد الله، أنا النبى لا كذب، أنا ابن عبد المطلب» .. فاجتمع حوله أحد عشر مؤمنًا قرَّروا ألا يتخلَّوا عنه فى هذا الموقف العصيب، واجتمع المسلمون حول الرسول، والتحم الفريقان فى قتال عنيف، حتى تم للمسلمين النصر، وفى ذلك درس للقادة أن يثبتوا فى مواطن الشدَّة، وأن يكونوا قُدوة لجيوشهم، حتى يكتب الله لهم النصر.


2 - وجه بطولة أسامة فى حنين، أنه كان واحدًا من المؤمنين الأحد عشر، الذين أنزل الله سكينته عليهم لحظة إدبار المسلمين، وقد أثبت وهو الشاب الصغير السن فى السادسة عشرة من عمره، وأول غزوة يخرج فيها مع النبى .. أنه ثابت أمام مشاهد الموت، وأشباح الخطر، فى الوقت الذى أدبر فيه الصناديد من المسلمين الأبطال.
- نعم .. أحب أن أكون بطلاً مثلَهُ.


اجابة السؤال الثالث
1 - قيادة أسامة امتحان للصحابة؛ لأنه كان صغير السِّن، وفى الصحابة من هو أكبر منه سنًّا، وله تجارب كثيرة فى الحروب وتوجد بجسده آثار جراح من المعارك .. وهذا مما يجعل كبار الصحابة لا يقتنعون بكفاية شاب فى مثل سِنِّه لدخول معركة من أخطر المعارك؛ ولكنهم خضعوا لفكرة النبى صلى الله عليه وسلم، ولم يتنكَّروا لها، ويعترضوا على قيادته.

2 - قول بعض المسلمين: «لن نغلب اليوم عن قلَّة»؛ لأن جيش المسلمين كان ذا وفرة فى الرجال والسلاح.


اجابة السؤال الرابع
1- كان عدد المسلمين فى حنين تسعة عشر ألف مقاتل.
- خطأ


2- كان سن أسامة فى (غزوة حنين): ..........
- ١٦ سنة


3- أنـزل المسـلمـون بهوازن وحلفائهــا أقسى هزيمــة شهدتها الصحراء.
- صح


4- وقف المسلمون وراء مضايق وادى حنين وشعابه.
- خطأ


5- كان حشد هوازن والقبائل المتحالفة معها لأموالهم وأولادهم ونسائهم من أسباب نصرهم.
- خطأ


6- كانت (غزوة حنين) فى السنة ............. للهجرة.
- الثامنـة