السؤال الأول 1- العبادة: هى اتباع منهج
الله وحده فى كل أمور الدنيا.
- صح
- خطأ
2- كل عمل فاسد يتركه الإنسان تقرُّبًا لله، فهو عبادة.
- صح
- خطأ
3-
الله يكافئ المؤمن فى الدنيا والآخرة.
- صح
- خطأ
4- المكافأة لغير المؤمنين تكون فى الدنيا والآخرة.
- صح
- خطأ
السؤال الثانى أكمل ما يأتي :
قال صلى
الله عليه وسلم: «إن ......... يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن .........».
تتحوَّل الشعوب الإسلامية من شعوب مستهلكة إلى شعوبٍ ........، إذا عملت بالمعنى الشـامل للـ ...........
السؤال الثالث 1 - هاتِ من القرآن الكريم ما يؤكد أن المؤمن يأخذ جزاءه الْحَسَن فى الدنيا وفى الآخرة.
2 - ما الطريق الذى يحقِّق به المسلمـون مجدَهم ورفعةَ دينهم؟ هاتِ من القرآن ما يؤكد ذلك.
3 - متى يكون المسلم عابدًا لله ؟
الاجــــابة اجابة السؤال الأول 1- العبادة: هى اتباع منهج
الله وحده فى كل أمور الدنيا.
- صح
2- كل عمل فاسد يتركه الإنسان تقرُّبًا لله، فهو عبادة.
- صح
3-
الله يكافئ المؤمن فى الدنيا والآخرة.
- صح
4- المكافأة لغير المؤمنين تكون فى الدنيا والآخرة.
- خطأ
اجابة السؤال الثانى أ - قال صلى
الله عليه وسلم: «إنَّ
الله يحبُّ إِذَا عَمِلَ أَحدكُم عملاً أن يتقِنَهُ».
ب - تتحوَّل الشعوبُ الإسلامية من شعوبٍ مستهلكة إلى شعوب منتجة، إذا عملت بالمعنى الشامِلِ لِلعِبَادة.
اجابة السؤال الثالث 1 - ما يؤكد من القرآن الكريم أن المؤمن يأخذ جزاءه الحسن، فى الدنيا والآخرة، قوله تعالى: "مَنْ عَمِلَ صالِحًا مِنْ ذَكرٍ أَو أُنْثَى، وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلنحْيِيَنَّهُ حَيــاةً طَيِّبَـةً، ولَنَجْزِينَّهم أَجْرَهُمْ بأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ".
2 - الطريق الذى يحقِّق به المسلمون مجدهم ورفعة دينهم، هو العمل وإتقانه، والأخذ بالأسباب بكل دقة ومهارة،
عبادة لله وتقرُّبًا له.
- قال
الله تعالى: "وَعَدَ
الله الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ، وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لِيَسْتَخْلِفنَّهُمْ فى الأرْض كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهم، وَليمكننَّ لهم دِينَهُم الذى ارتضَى لهم، ولَيُبَدِّلَنَّهم مِن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا، يَعْبُدُونَنِى لا يُشْرِكُونَ بِى شَيْئًا".
3 - يكون المسلمُ عابدًا لله، إذا كان كل عمل يقوم به يتوجَّه به إلى الله، ابتغاء مرْضاته، وإذا كان كل عمل فاسد يتركه تقرُّبًا لله، وكذلك كل شعور طيِّب بالخير نحو الآخرين، وكل شعور بالشرِّ يتركه الإنسان ابتغاء مرضاة الله.